بينما أعاد أهل الطب التنميل إلى أسباب مرضية، ومنها نقص وصول الدم إلى الأطراف، أو الناتج عن الضغط العصبي أو نقص في بعض المعادن والفيتامينات.
فليكن لجوءنا إلى الله وحده، وضرورتنا إلى get more info الله وحده: «يا غلام إني أعلمك كلمات: احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك، إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لن ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام، وجفت الصحف» (صحيح الترمذي).
بصوت الغريب الموصلي
وهذا الدعاء: اللهم ذا السلطان العظيمِ والمنّ القديمِ ذا الرحمة الكريمِ وليّ الكلماتِ التاماتِ والدعواتِ المستجابات عافني من أنفسِ الجنِّ وأعينِ الإنس. سبع مرات.
عند تواجد عقد في المعدة، فمن الممكن تفجير العقد أثناء تكثيف الرقية، وخروجها في الفضلات على شكل إسهال متكرر، أو إمساك.
إعادة تعيين عودة لتسجيل الدخول عودة لتسجيل الدخول
إخلاء المسؤولية
الاستعاذة بالله: يجب أن يبدأ الشخص الرقية بقول “أعوذ بالله من الشيطان الرجيم”، حيث يعتبر هذا الاستعاذة وسيلة للحماية من تأثير الشياطين.
فهذا إن ثبت نفعه بالتجربة فلا بأس به؛ لأنه من باب التطبب، ومبنى الطب على التجارب.
لا يُشرع كتابة الآيات القرآنية وتعليقها على رقبة المريض.
الأفضل أن ترقي المرأة نفسها أو ترقيها امرأة مثلها أو يرقيها زوجها، فإن لم يكن فيرقيها أحد محارمها، فإن لم يكن فلا حرج في أن يرقيها أجنبي بشرط ألا يمس شيئًا من بدنها، وألا يخلو بها.
وفي الصحيحين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعوذ بعض أهله يمسح بيده اليمنى ويقول: «اللهم ربّ الناس أذهب الباس، واشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقماً» وما صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأذكار والأدعية التي يتعوذ ويسترقي بها كثير يُلتمس في مظانه من كتب الحديث، والكتب التي جمعت أذكار النبي صلى الله عليه وسلم، وأدعيته الثابتة بالأسانيد الصحيحة.
ولكنه صلى الله عليه وسلم كان يجزم بهذه الأمور ويؤكدها، بل وينسبها إلى وحي الله عز وجل، ولهذا قال للرجل الذي جرب العسل في التداوي فلم ينتفع به أخوه المريض: «صدق الله وكذبت بطن أخيك» (رواه البخاري).
بعد الاستماع لرقية تفجير العقد، ينزل دم على المرأة ويكون في غير وقت الحيض وعلى غير عادته، ومن الممكن نزول إفرازات غريبة نتيجة لفك العقدة الموجودة بالرحم.